Home Ads

الثلاثاء، 2 يونيو 2020

اغتصاب طفلة قصة حزينة جدا ومؤلمة الجزء الرابع والاخير



وماذا ستفعل المرأة بعد أن اكتشفت ما فعله ابنها بالفتاة الصغيرة براء، وقام بأغتصابها بقسوة ، ونكمل الجزء الاخير من قصة اغتصاب طفلة في دقت قلب الجزء الرابع  بقم الكاتبه مني حارس


اغتصاب طفلة الجزء الرابع والاخير


اقتربت المرأة من الفتاة الصغيرة براء ، و كانت  الفتاة مازالت تجلس بشرود وذهول إلى الأمام  لا تستوعب ما حدث لها ، وهنا وضعت المرأة السكين على رقبة الفتاة ، وقالت ببرود شديد وقسوة ، وهي تضع السكين على رقبتها ، وتنظر إلى عيونها البريئة السوداء الواسعة :

إياك أن تخبري أمك بما حدث هنا يا براء ،  وما فعله رامي معك  وإلا سأقتلك أنا بيدي هذه ،  إن فعلت هل تفهمين  يا براء ، سأقتلك واقطع رقبتك  بتلك السكين ، وأذبحك كالنعاج وستقتلك أمك إن عرفت بالأمر هل تفهمين ستقتلك ، وأنت تعرفين كم أمك قاسية لا تتعامل إلا بيديها  ، وبعدها ضربت الفتاة بقسوة على ظهرها لتؤكد تهديها تلك المرة.


لم ترد الفتاة ولم يبدوا عليها أي تأثير ، في الحقيقية  ولكن دموعها أخذت تتساقط بقهر وألم ، فلقد كانت ضربتها قوية موجعة على ظهرها ،  نظرت الأم إلى أبنها قائلة بغضب:
اخرج من المنزل قبل أن تعود أمها يا بني ،  و خذ ثيابك و أذهب لقضاء عدة أيام عن أبيك أيها الحقير ، فلن استطع أذيتك  مهما فعلت فلن يطاوعني قلبي على أذيتك ، رغم انك ستحق القتل والحرق حيا ، ولكنك مازلت ولدي  ولن يطاوعني قلبي على معاقبتك في النهاية ،  ارحل أيها الوغد من أمامي  أرحل بسرعة  من هنا واذهب عند والدك ولا تعد ،  هل تفهم لا تعد أبدا تلك الأيام.
أسرع الفتى يغادر شقة جارته مسرعا ، وهو يترنح فلم يفق بعد من تلك الحبوب التي أعطاها له زميلة  ، بالدرس فكان الشاب مازال بالمرحلة الثانوية،  وعنده 19 عام فمازال يعيد الثانوية العامة منذ ثلاث سنوات ، كان والده دوما ينعته بالفاشل.
لأنه كان يرسب باستمرار بعكس أخواته ، من أمه الأخرى الذين كانوا متفوقين بالدراسة ، ولقد طلب والده من أمه أن تجعله يعيش معه ليربيه ويهتم بيه ، ربما أنصلح حاله ولكن الأم رفضت بشدة بعد أن خلعت والده ، وكانت تدلله باستمرار وتعطيه ما يريد فلم تحرمه من شيء ، ولم يحرم الشاب نفسه من شيء .
مع أصدقاء السوء  من تذوق السجائر والحشيش ، وعقاقير الهلوسة ومشاهدة الأفلام الإباحية على النت ، ولم يكن هناك رقابة من الأم التي كان كل همها الاهتمام بنفسها ، ومظهرها لتجعل طليقها يندم على تركها ، بالرغم بأنها هي من طالبت بالطلاق وهي من خلعته ، ولكنه تفكيرها الغريب فلا احد يعرف كيف تفكر المرأة ، حتى ابنها كان يندهش من عقلية وتفكير أمه ولكنه لم يهتم ، فهي تلبي له احتياجاته وتعطيه ما يريد،  وله حجرة بمفردة وكمبيوتر محمول  ، وايباد واحدث هاتف .
وشبكة نت سريعة ويفعل ما يريد ، فلما سيوافق على الذهاب للعيش مع والده ، ويجعله يضيق عليه الخناق فلقد رفض طلبه عندما أتم 18 عام وظل مع أمه ، التي كانت تدلله وتعطيه ما يريد لتغيظ والده .
دخل إلى شقته وجمع بعض من ثيابه في حقيبة ، ورحل إلى منزل والده وهو يشعر بالسعادة والنشوة ، فأخيرا فعلها واثبت بأنه يستطيع فعل اي شيء ، وصور ما حدث فيديو على تليفونه المحمول وسيريه لأصدقائه ويتباهى بما فعل أمام أصدقاء السوء فلن يذله احد ويعايره بعد اليوم ، ولكن ماذا عن تلك الطفلة المسكينة التي فقدت حياتها ودمرها الوغد بكل وقاحة ، فأين عدالة السماء ، فهل سيتركه الله ينجو بفعلته .

عاد والد الفتاة وعرف بما حدث لابنته فقام بقتل الشاب ، وقتل امه بعد ان حكت الطفلة ما حدث لوالدها ،  وتمت تبرئته فإن كان القانون يبرء المجرم ولكن الله هو العدل وسيدفع المجرم ثمن جريمته مهما طال الزمان ..





اغتصاب طفلة الجزء الاول

اغتصاب طفلة الجزء الثاني

اغتصاب طفلة الجزء الثالث


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

سامبوك

هناك حقيقة مثبتة منذ زمن طويل وهي أن المحتوى المقروء لصفحة ما سيلهي القارئ عن التركيز على الشكل الخارجي للنص أو شكل توضع الفقرات في.الصفحة التي يقرأها. ولذلك يتم استخدام طريقة لوريم إيبسوم لأنها تعطي توزيعاَ طبيعياَ -إلى حد ما- للأحرف عوضاً عن استخدام "هنا يوجد محتوى نصي، هنا يوجد محتوى نصي" فتجعلها تبدو (أي الأحرف) وكأنها نص مقروء




تعليقات

اتصل بنا

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *